الخميـس 11 رجـب 1431 هـ 24 يونيو 2010 العدد 11531







الإعــــــــلام

بروفايل عن جنرال واشنطن في أفغانستان ينقلب إلى قصة سياسية وإعلامية نادرة
يعتبر الدور الأساسي للإعلامي هو توصيل المعلومة والكشف عن الحقائق، ولكن من النادر أن يستطيع الإعلامي أن يلتقط لحظة تاريخية تحدد مستقبل حرب استمرت قرب عقد، وأن يقدمها إلى القراء حول العالم، وهذا ما استطاع أن يفعله الكاتب مايكل هيستنغز في بروفايل عن قائد قوات الناتو (ايساف) وقائد القوات الأميركية في أفغانستان
«رولينغ ستون»: الدمج بين السياسة والغناء
استطاعت مجلة «رولينغ ستون» أن تنشر قصة تصدرت قنوات إخبارية وصحفا أميركية، وشغلت الكتاب على المواقع الإلكترونية حول العالم هذا الأسبوع، في وقت أثيرت فيه تساؤلات حول قابلية المجلات للتنافس مع وسائل الإعلام المرئي والإلكتروني. ومن خلال بروفايل عن القائد الأميركي في أفغانستان الجنرال ستانلي ماكريستال استطاع
قصة أوباما تلقي بظلالها على القصص الحقيقية للرئاسة
تبدو قصة أوباما كما لو كانت أغنية مستقاة من إحدى إلاهات الغناء التسعة القديمة. ولننظر على سبيل المثال عندما وصفت هذه الصحيفة في يناير (كانون الثاني) خطاب حالة الاتحاد الذي ألقاه أوباما بأنها «محاولة لتحديد قصة» العام الأول الرئاسي لأوباما، أو في أبريل (نيسان) عندما شرعت «هفنغتون بوست» في «إعادة اكتشاف
طلاق «سي إن إن» و«أسوشييتد برس»
مع زيادة مشكلات الإعلام الأميركي المالية، بسبب زيادة قنوات التلفزيون وزيادة الإقبال على الإنترنت، أعلنت مؤسستان رئيسيتان «الطلاق» بعد ثلاثين سنة. فقد أعلن تلفزيون «سي إن إن» يوم الاثنين الماضي وقف التعامل مع وكالة «أسوشييتد برس» (أ.ب)، بعد اختلاف حول حقوق نشر أخبار وصور وفيديوهات كل من التلفزيون والوكالة.
لاري كينغ وخروج مشرف من «سي إن إن»
في مطلع يونيو (حزيران)، احتفل لاري كينغ من «سي إن إن» بمرور 25 عاما على بقائه في البرنامج نفسه على الشبكة نفسها، ويُعد ذلك إنجازا بارزا في قطاع يتميز بالتقلب، وانضم إليه في برنامجه خلال أسبوع بيل غيتس وليبرون جيمس والرئيس الأميركي أوباما بسبب هذه المناسبة. ولا يُعد ذلك شيئا سيئا بالنسبة إلى معلق رياضي
ستيفن فرانكلين: تغيير الصورة السلبية عن العرب مسؤوليتنا كمراسلين أجانب
لثلاثين عاما ظل ستيفن فرانكلين يجوب أرجاء العالم كمراسل أجنبي وصحافي عمالي، وكإنسان يهتم بشؤون البشر، ويناصر أحلامهم في العدل والمساواة والحرية. في عام 1968 وطئت قدماه أرض مصر للمرة الأولى ليعشق من خلالها الشرق الأوسط، ويتجول في أرجائه للعمل والحياة معا. ورغم مأساوية معظم الأحداث التي اضطر إلى تغطيتها،
تزايد الاستعانة بمصادر خارجية لتنفيذ التحقيقات الاستقصائية
في غرفة اجتماعات في الطابق السابع التي ازدانت بمقالات وضعت في إطارات وجوائز صحافية، قاد مدير التحرير غوردون وتكين المناقشة الصباحية حول الأخبار الصحافية التي يعمل فريقه على إعدادها. كان آخر سبق صحافي لهم - حول أعضاء الكونغرس الذين باعوا أسهمهم في شركة «بي. بي» - يصفه وتكين بأنه «كان نجاحا كبيرا. فقد
فلسفة مصممي الديكور تدخل إلى مجلات الإنترنت
يقضي مصممو الديكور ساعات يتصفحون المجلات الفخمة، ينقبون الصفحات بحثا عن وسادة أو لون قد يفيدهم في تنفيذ تصميمات قادمة. ولكن ماذا سيفعل هؤلاء المصممون إذا توقفت المجلات المطبوعة؟ كان هذا الموضوع مثار حديث ميشيل آدامز، 27 عاما، مساعدة تسويق سابقة في مجلة دومينو، وباتريك كلاين، 34 عاما، مصور، في مايو
مواضيع نشرت سابقا
مواجهات تلفزيون «الكيبل» تهدد تكاليف المشاهدة وخياراتها
الشركات الإعلامية ومحاولة تكرار تجربة التلفزيون عالي التعريف مع تكنولوجيا «ثلاثية الأبعاد»
مدير شركة «الغد» الليبية للإعلام: سيف الإسلام رشحني لكنه لم يمارس أي ضغوط من أجلي
سامي الحاج.. من معتقل غوانتانامو إلى صالة تحرير «الجزيرة»
مديرة موقع «نيويورك تايمز»: من الصعب مقارنة تسعير النسختين الورقية والإلكترونية
النجومية والملايين تلعب دورا في تنقلات نجوم البرامج الترفيهية بين القنوات التلفزيونية
«واشنطن بوست» تواجه انتقادات لنشرها أعمال هيئة إخبارية جديدة
بيتر فين: أخبار الصفحة الأولى أو تغطية قضية مثيرة تحتاج إلى رأي مسؤولي التحرير ومحامي الصحيفة
زلات تنفيذيي شبكة «إن بي سي» المتكررة تحول فترة ذروة البث إلى خاسرة
«مونتي كارلو» العربية من فرنسا تنفض عنها الغبار وتنطلق مجددا في سوق المنافسة